يرى المؤلف ان تعريف العبقرية من خلال الشهرة او النبوغ لا يقدم اي تمييز حاد او عميق ما بين الابداع والقيادة فالابداع الفائق والقيادة البارزة يمثلان في نظره المظهرين الاساسيين للعبقرية عبر التاريخ وهنا يؤكد المؤلف انه عندما نخضع أبرز المبدعين وأبرز القادة للفحص العلمي فان التمييزات الخاصة بين الابداع والقيادة سوف تختفي حيث سيصبح الابداع شكلا من اشكال القيادة وتصبح القيادة مجالا من مجالات الابداع يمكن تحميل الكتاب من هنا |
No comments